في ولاية نيويوك الأميركية لا تحكي الشوارع الفارغة، والمحال المغلقة سوى نصف القصة التي يرويها الدكتور ستيف كاسبيديس، بقوله: "إنها جهنم. أنا لا أمزح".فقد سجلت ولاية نيويورك وحدها أكثر من 30 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، وما يقرب من 300 حالة وفاة، معظمها في مدينة نيويورك.
وفي مستشفى ماونت سيناي في كوينز، الحي الأكثر إصابة في الولاية التي أصبحت بؤرة الوباء في الولايات المتحدة، يقول كاسبيديس لسكاي نيوز: "يأتي الناس ويجدون صعوبة في التنفس ويموتون وتتكرر الدورة. المستشفيات مكتظة في كل مكان".
وأضاف "ابنتي تعمل في حي بروكلين، ومقيمة هناك. دخلت اليوم وحدة العناية المركزة، ولم أستطع النوم الليلة الماضية. إنه أمر مخيف".
وتجاوز عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة ألف حالة، وهو رقم كبير يشكل علامة فارقة أخرى في انتشار المرض العالمي الذي يودي بحياة الآلاف، ويسبب دمارا اقتصاديا، ويعيد تأسيس الروتين المعتاد للحياة العادية.
ونيويورك، المشهورة بعدة ألقاب من بينها المدينة التي لا تنام، ليست بعيدة عن الكارثة، لكنك تشعر أنها على أعتاب شيء لم تجربه من قبل.
يقول دكتور كاسبيديس إن وقع أحداث 11 سبتمبر الإرهابية التي شهدتها الولاية عام 2001 على الوضع الصحي لا يقارن بالوضع الآن، مضيفا "كنا نفتح أبواب المستشفيات بانتظار المرضى الذين لم يأتوا، الآن هم يواصلون المجيء".
وفي مستشفى ماونت سيناي في كوينز، الحي الأكثر إصابة في الولاية التي أصبحت بؤرة الوباء في الولايات المتحدة، يقول كاسبيديس لسكاي نيوز: "يأتي الناس ويجدون صعوبة في التنفس ويموتون وتتكرر الدورة. المستشفيات مكتظة في كل مكان".
وأضاف "ابنتي تعمل في حي بروكلين، ومقيمة هناك. دخلت اليوم وحدة العناية المركزة، ولم أستطع النوم الليلة الماضية. إنه أمر مخيف".
وتجاوز عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة ألف حالة، وهو رقم كبير يشكل علامة فارقة أخرى في انتشار المرض العالمي الذي يودي بحياة الآلاف، ويسبب دمارا اقتصاديا، ويعيد تأسيس الروتين المعتاد للحياة العادية.
ونيويورك، المشهورة بعدة ألقاب من بينها المدينة التي لا تنام، ليست بعيدة عن الكارثة، لكنك تشعر أنها على أعتاب شيء لم تجربه من قبل.
يقول دكتور كاسبيديس إن وقع أحداث 11 سبتمبر الإرهابية التي شهدتها الولاية عام 2001 على الوضع الصحي لا يقارن بالوضع الآن، مضيفا "كنا نفتح أبواب المستشفيات بانتظار المرضى الذين لم يأتوا، الآن هم يواصلون المجيء".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق