الأربعاء، 25 يناير 2017

بين النخاس اوباما و ترامب القواد ... بقلم سلامه الياس

ما من منصف او مقاوم للحركه الصهيونيه العالميه ..  الا و يري السياسه الامريكيه و ساستها كمجموعه من المجرمين داخل اطار ارهابي متكامل لا ينفصل ..  و ان تغيرت الوجوه و العباءات السياسيه .. و التاريخ خير شاهد علي ذلك  .. فمنذ ابتلاء الله للبشريه  بما يسمي الان بأمريكا .. لم يسلم بشر او حجر من ويلات هؤلاء المتوحشين مصاصي الدماء .. و اذيالهم من حثاله البشر في فرنسا وانجلترا و المانيا .. و كذلك اغواتهم من حمله المشاعل الثوريه القبيحه في كافه ارجاء البسيطه .. وها نحن نحتفل بزوال قبضه هذا البغيض اوباما .. ذلك النخاس الذي لم يتورع عن بث روح الفتنه و الطائفيه في شتي ارجاء المعموره .. لابتزاز البشريه و اجبارها علي تصارع محموم من اجل اليقاء .. و ان كان ثمن هذا البقاء فناء ملايين البشر بين قتيل و غريق .. ناهيك عن ملايين من المشردين .. حتي تننعش تجاره حلفاؤه من تجار السلاح و الدعاره و المخدرات .. فلم يشهد التاريخ البشري انتعاشه لتلك الموبقات مجتمعه مثلما شهد خلال سنوات حكم هذا النخاس .. ولكن يبدو ان نعمه الله لا تدوم علي امثالنا من الشعوب التي احترفت التنبله و انتظار منح الاخرين للقيام من عثرتها .. فرزقنا بهذا ال ترررامب القواد .. فماذا تنتظر من رجل احترف تجاره القمار و الدعاره .. من خلال مجموعه ضخمه من النوادي الليليه هي اساس ثروته الضخمه .. لن ننتظر منه سوي ان يديرعمليات الاتجار بالعبيد الذين جمعهم ذلك النخاس اوباما .. و استكمال مسيره بني صهيون في ابتزاز البلاد و العباد .. و ان اختلفت الوجوه و الاساليب ..
 ونتمني هذه المره ان نفيق و نحاول اعاده اكتشاف انفسنا..وحثها علي العمل و الامل لنتخلص من جميع اثار مخططات بني صهيون لتدميرنا

,,,, وفي هذا المقام نتقدم بخالص  معاني التشفي للسيد اوباما حرب و عصابه هوانم جاردن سيتي و علي رأسهم الست بلاووى كلينتون و ذيلها قفه هانم باترسون و عصابتها الالكترونيه  و باقي عصابه اوباما و كوكو ’’’’ ونبشرهم بمزبله التاريخ التي لا تليق الا بامثالهم من المرتزقه و مصاصي الدماء..متمنين من الله عز وجل ان يديم عليهم  الخزي و العار  .. باي باي اوباما والي حيث القت ايها التعيس  .. كما نبشر هذا التررررامب بأنه مازال بمزبله التاريخ متسع لامثالك 

أقرأ

الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس

اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات   فدعهم للرحمن الرحيم                                                                            ...