يظهر من خلالها مجموعة من المهرجين ذوى الوجوه الباكية .. و الملابس المتناقضة بالرغم من ألوانها الزاهية .. في محاولة منها لبث الهلع في نفوس المشاهدين .. بغض النظر عن تناسقها الإبداعي أو حتي التناسق الإنفعالي .. لتناسب الإطار العبثي المتعمد للتكتيك الحركي لأبطال العرض .. ووجوه تختفي وراء أقنعة مزيفة ضاحكة .. كمقدمة نفسية لقدرتهم علي بث روح حماسية فوضوية .. تخلص الحضور من إخفاقات حياتية متتالية .. و إستبدالها بمزيج من البهجة و السرور المحفوفان بالمغامرة .. بل المقامرة
الأربعاء، 31 يناير 2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أقرأ
الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس
اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات فدعهم للرحمن الرحيم ...
-
لي أخٌ مجند .. أسمه محمد قام في الصباح .. يحمل السلاح قال أني ذاهب .. يا أخي أحارب أٌمُنا تنادى .. مصرنا تنادى أعبروا السدود.. حطموا ...
-
يظل خيال المأتة شاهداً وسط الحقول تحركه الرياح والأهواء .. و يهابه ضعاف العقول و الهائمين ..أما العقلاء و النابغة فيعلمون أنه مجرد دُمي...
-
مذكراتي سأدونها كألبوم صور و أجمع فيه صور عائلتي و احبائي و خاصتي و في الجزء الأول و علي هامش كل صفحة لن اكتب كيف عايشتهم بل سأكتب كيف فرحت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق