
لك الله يا لبنان ..ما أن إستفاقت من الحرب الأهلية و الفتنة الطائفية .. حتي سقطت في يد أل صهيون .. و ما أن نجت من أل صهيون .. حتي سقطت بين سندان الحكومات الكرتونية و مطرقة تجار الكيف من عبيد العمامة
اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات فدعهم للرحمن الرحيم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق