وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك بنحاس لافون مع جولدا مائير |
ونعلنها صراحة لا شماتة في الموت .. خاصةً وان الحادث المروع وقع في أحد دور العبادة التي لها قدسيتها و حرمتها ...
إلا أن إصرار أل صهيون علي إلصاق الجريمة بالإسلام و المسلمون ..
يجعلنا لا نرها سوى (لافون ) جديدة لإبنزاز الغرب و النفخ في مزامير السامية من جديد ..
ولذا نقول لهذا ال نتن ياهو :
التطرف و الإرهاب صنعتكم التي تتقنوها منذ قرون .. و الفتنة التي تروجوها بين الشعوب .. و هاهي بضاعتكم ردت إليكم ..محتلون و غزاة ..و كل من يدعمكم ستلوث يداه بدماء الأبرياء التي أرقتموها .. شوف لك كذبة تانية.. نعلم أنك أغبي من أن تفهم ما نقول .و أخبث مما تتدعي .. وأحقر مما نرى
فضيحة لافون، (اشتهرت بالعبرية ب עסק הביש، بالعربية: قضية العار) هي عملية سرية إسرائيلية فاشلة كانت تعرف بعملية سوزانا كان من المفترض أن تتم في مصر، عن طريق تفجير أهداف مصرية وأمريكية وبريطانية في مصر، في صيف عام 1954، ولكن هذه العملية اكتشفتها السلطات المصرية وسميت باسم "فضيحة لافون" نسبة إلى وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك بنحاس لافون الذي اتهم بإعطاء الاوامر لتنفيذها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق