لا ينعق الغراب عادةً إلا في حالتين أولاهما أن يكون طريداً يبحث عن عش يأويه
ولذا ينعق نعيقاً مملاً رتيباً حتي يستعطف من علي شاكلته ليقبلوه بينهم
و الحالة الثانية عندما يندر طعامه و يجف شرابه و تيبس أشجاره
و لا أرى في المشهد المصرى من تنطبق عليه هذه الصفات سوى
هذا البرادعي .. فأجتنبوه
وكلمة نصيحة يا غالي لو الزهايمر نساك دورك إيه بكره نقعد جنب الحيطة و نسمع عنك كل زيطة ..
إتلم و خللي الطابق مستور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق