وما خطت الدولة المصرية بقيادة السيسي (حفظه الله ) خطوة ولا إتخذت من قرار إلا لحقن دماء الأبرياء و حفظ أعراض الحرائر ..
و ما تاجرنا بالمستجير كما تاجر الجميع و علي رأسهم هذا الأردوغان الأشر .. الذى جمع المليارات من اوروبا من أجل كل مستجير به من نيران الحرب .. ثم تركهم في العراء لينال الموت نصيبه .. و ينهش القوادون أمثالك ما تبقي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق