يبدو ان السلطان ارد و غان القابع فى استنبول قد تقطعت به السبل .. بعدما بات قاب قوسين او ادني من فقدان حلمه الاكبر بدولة عوثمالية تبعث من جديد .. خاصة بعدما اصبح كخيال الظل في قبو الدولة التركيه بعد فشل مشروعه للسيطرة علي البرلمان في الانتخابات الاخيرة .. فقرر الاستسلام لجنرالات الدولة العلمانية لعلهم يخلصونه من كابوسه الكردى الذى اطاح باحلامهةفي الانتخابات الاخيرة .. و لعل العمليات الحربية العلنيه التي يقوم بها جنرالات الدولة العلمانيه علي الاكرادالمسلمين السنه في سوريا و العراق لخير دليل علي سعي السلطان الواهم لمعاقبة الاكراد لتجرؤهم علي حرمانه من حلمه العقيم .. سعيا منه لتصفيتهم ماديا بداية .. ثم السعي لتصفيتهم معنويا و سياسيا بحظر كيناتهم السياسية التي مكنتهم من دخول البرلمان التركي و اظهاره بمظهر الضعيف الذى لا يقوى علي شيئ .. واعتقد ان هذا الاردوغان يحفر قبره السياسي بيده بعدما يسيطر جنرالات الدولة العلمانية علي مقاليد الامور عيانا بيانا .. فالي حيث القت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أقرأ
الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس
اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات فدعهم للرحمن الرحيم ...
-
لي أخٌ مجند .. أسمه محمد قام في الصباح .. يحمل السلاح قال أني ذاهب .. يا أخي أحارب أٌمُنا تنادى .. مصرنا تنادى أعبروا السدود.. حطموا ...
-
يظل خيال المأتة شاهداً وسط الحقول تحركه الرياح والأهواء .. و يهابه ضعاف العقول و الهائمين ..أما العقلاء و النابغة فيعلمون أنه مجرد دُمي...
-
صدقني ليست دعوة للتسامح الديني المزركشة بقوالب الود المعتادة .. بل دعوة للعقلانية و منطقة الامور .. القدس هذه الارض الطاهرة التي جعلها ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق