الثلاثاء، 14 نوفمبر 2017

حرية الثوار

غرد قائلاً .. الناس اللي بتهدد بتدخل عسكرى في أثيوبيا.. بتفكر تبعت من القوات اللي إتقتلت في رفح ..ولا من القوات اللي إتخطفت في سينا ؟؟
فقلت ..أولاً للموت هيبه يجب إحترامها .. فمن تتلمز عليهم بين يدى رحمن رحيم .. ثانياً معروف أن أى مفاوضات تنتابها موجات من المد و الجزر الإنتقائي ليخرج كل طرف بأكبر مكسب .. ثالثاً الحل العسكري ليس طرفاً في المعادلة لوجود نظام عبقري لا يريد حرب لن يستفيد منها سوى ال صهيون .....
بعدها لم يجد هذا المناضل بد من حظري و هنا تيقنت ..
أن الثورجية نوعية عجيبة من البشر .. يتشدقون بالحريات .. و لا صوت يعلو فوق صوتهم .. و يرتقوا بالأكذوبة إلي محراب الحقيقة .. و ما أن يدركون أنك كاشفهم .. يرزعوك بلوك ستنل ستيل .. مع أني قولت أنا لسه بسخن .. أتقل اللي جاي أتقل .. مزاج بكا بورتو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أقرأ

الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس

اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات   فدعهم للرحمن الرحيم                                                                            ...