كان الشيخ إبن تيمية يرحمه الله نابغة عصره .. و ما كرهه و دبر له سوى الجهلاء من الاشاعرة و الصوفية و الشيعة و مدمني البدع و الخرافات لأنه أثبت الصفات لله سبحانه و تعالي و هم لها منكرون .. إقرء للشيخ الفتاوى الكبري و ستجد أنه أكثر الشيوخ وسطيه و أنه أكثر من هاجم التنظيمات الدينية و الخارجين علي الحاكم .. و الحهلاء من المتشددين يقتطعون من كتاباته ما يستقيم و هواهم المشئوم .. لقناعتهم أننا شعوب تتقن السمع و الترديد و لا تتقن القراءة و الفهم .. رحم الله الشيخ و أسكنه الفردوس الأعلي .. القامات لا تحتاج لمن يدافع عنها .. و لكن حاقديهم يستحقون الشفقة
الاثنين، 20 نوفمبر 2017
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أقرأ
الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس
اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات فدعهم للرحمن الرحيم ...
-
لي أخٌ مجند .. أسمه محمد قام في الصباح .. يحمل السلاح قال أني ذاهب .. يا أخي أحارب أٌمُنا تنادى .. مصرنا تنادى أعبروا السدود.. حطموا ...
-
يظل خيال المأتة شاهداً وسط الحقول تحركه الرياح والأهواء .. و يهابه ضعاف العقول و الهائمين ..أما العقلاء و النابغة فيعلمون أنه مجرد دُمي...
-
صدقني ليست دعوة للتسامح الديني المزركشة بقوالب الود المعتادة .. بل دعوة للعقلانية و منطقة الامور .. القدس هذه الارض الطاهرة التي جعلها ا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق