الاثنين، 20 نوفمبر 2017

النابغة .. إبن تيمية

كان الشيخ إبن تيمية يرحمه الله نابغة عصره .. و ما كرهه و دبر له سوى الجهلاء من الاشاعرة و الصوفية و الشيعة و مدمني البدع و الخرافات لأنه أثبت الصفات لله سبحانه و تعالي و هم لها منكرون .. إقرء للشيخ الفتاوى الكبري و ستجد أنه أكثر الشيوخ وسطيه و أنه أكثر من هاجم التنظيمات الدينية و الخارجين علي الحاكم .. و الحهلاء من المتشددين يقتطعون من كتاباته ما يستقيم و هواهم المشئوم .. لقناعتهم أننا شعوب تتقن السمع و الترديد و لا تتقن القراءة و الفهم .. رحم الله الشيخ و أسكنه الفردوس الأعلي .. القامات لا تحتاج لمن يدافع عنها .. و لكن حاقديهم يستحقون الشفقة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أقرأ

الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس

اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات   فدعهم للرحمن الرحيم                                                                            ...