عندما أسمع أو أرى أحد مدعي العلم ببواطن الأمور من النخبة السياسية .. فلا يكاد يمر حدث أو حادثة إلا و تجدهم يصرون علي الأفتاء بكل ما كثُر و ألهي .. دون طرح أية حلول .. إلا التنكيل بمعارضيهم من خلال أقذع ما في قاموس الأباحة و التناحة .. تحدثني نفسي قائلة
دى أخرة الكولة .. و الله مثل هذه الكائنات بتقطع قلب الواحد .. خاصة أنه لم يكتشف بعد علاج لحالتهم النفسية .. و دكاترة البواسير تعبوا معاهم .. ربنا كبير ..
منك لله يا هندزة دايماً تقلب علينا المواجع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق