الثلاثاء، 3 أبريل 2018

نصرة القدس


عزيزى المناضل .. علمتني الأيام ما حك جلدك مثل ظفرك .. فلسطين الحبيبة بها أكثر من تلاتين فصيل و حركة ..كلها تدعي إحتكار الوطنية و تخون ما سواها .. و جميع قادتها لم يتفقوا سوى علي الإختلاف و التقاتل .. من أجل الزعامة و الصولجان .. إتحدوا ليهابكم عدوكم و يسرع لنصرتكم الصديق .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أقرأ

الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس

اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات   فدعهم للرحمن الرحيم                                                                            ...