لن تجد نصاً للنبي محمد يشجع علي الزنا أو التحرش أياً كانت الدوافع او الظروف لا تصريحاً و لا تلميحا فقد بُعث ليتمم مكارم الاخلاق .. صلي الله عليه و سلم
فضلاً عن تجريم النص القرأني للتعرض للنساء و لو لفظياً بما يهتك أعراضهن ..
بل و سن عقوبات مغلظة لمن يجرؤ علي ذلك .. فضلاً عن نهي النص القرأن عن الزنا بل و كل ما يقرب منه من أمور تثير الشهوات و تتبع العورات
الإسلام دخل العديد من دول العالم
و فيها شعوباً كانت تعتبر المرأة ما خلقت إلا للشم و الضم
و مع ذلك لم يسجل أياً من رواه التاريخ التعرض لهن
بل لم يتعرض أياً من كتب الفقه و التراث لصحويبات الريات الحمر .. سترة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق