يارب تعوض علينا عوض الصابرين فيما يسمي بقوى المعارضة و النخبه المرفهه بكل الوانها و توجهاتها .. التي ادمنت لطم الخدود و شق الخدود .. و لا تستحي من وصم كل من يخالفها بابشع التهم و السباب و ما خفي كان اعظم .. كمن لا ينطق عن الهوى و العياذ بالله .. و نسوا او تناسوا جميعا في ظل صراعهم علي المغنم و السلطان .. ان المعارضه شيء و المقاومة شيء اخر .. فالمعارضه البناءة تعني الاختلاف فقط في اليات التنفيذ للوصول لهدف واحد الا و هو خدمة البلاد و العباد .. المعارضه كما تعلمناها هى اختلاف تكامل و تعارف و تبادل للخبرات .. و ليست اقصاء و عنصريه .. المعارضة كما تعلمناها ابداء الارشاد و النصيحة و ليس السعي وراء الهتيكة و الفضيحة .. المعارضة كما تعلمناها ان يكون هدفنا جميعا رفعة اوطاننا سواء جلسنا فوق الكراسي او حولها او حتي بعيد عنها .. المعارضه كما تعلمنها ان تحاول ان تقي اخاك شر نفسه و ان تمنع عنه شر غيره .. لا ان تسعي طيلة حياتك تدفعه للوقوع تحت يد عشماوى لاعدامه ماديا او حتي معنويا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أقرأ
الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس
اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات فدعهم للرحمن الرحيم ...
-
فجأة و بدون مقدمات إندهش العرب و العجم و بلاد تركب المراجيح من قرار كبير قوادى البيت الأبيض (ترامب ) بنقل السفارة الأمريكية إلي مدي...
-
لي أخٌ مجند .. أسمه محمد قام في الصباح .. يحمل السلاح قال أني ذاهب .. يا أخي أحارب أٌمُنا تنادى .. مصرنا تنادى أعبروا السدود.. حطموا ...
-
هل باتت نهاية مغامرة بائع البطيخ علي بعد خطوات ؟؟ نعم لماذا ؟؟ الجيش التركي يموج فوق بركان جحيمي ستحرق حممه الحياة السياسية التركية بعدما ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق